لم يتم التحقق
أين بطاقة الصحافة ؟
المملكة المغربية
أصدرت حركة صحافيون من أجل نقابة ديموقراطية مساء اليوم السبت 23 مارس 2019 بلاغا طرحت من خلاله تساؤلات حول السبب وراء تعطيل بطاقة الصحافة.
وجاء في البلاغ أنه بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر من السنة لم تظهر بوادر منح بطاقة الصحافة في طبعتها الجديدة، الموقعة من طرف رئيس المجلس الوطني للصحافة، والذي هو في نفس الوقت الأمين العام للنقابة.
واستغرب البلاغ صمت رئيس النقابة، الذي هو في نفس الوقت (العضو بنفس المجلس)، ودون أن يعبر أعضاء المكتب التنفيذي عن انزعاجهم بصفتهم مسؤولين عن القضايا النقابية للصحافيين.
واحتمل أن يكون هذا التأخير ناتج عن تواطؤ بين النقابة والمجلس إياه، بعد تداخل المهام بينهما والتماهي بين الأشخاص وصفاتهم في كلتا المؤسستين.
وقال البلاغ أن البطاقة بالنسبة للصحافيين المهنيين ليست فقط بطاقة هوية، بل وسيلة أساسية للقيام بعملهم، مع بطاقة القطار الخاصة بتنقلاتهم، وتأخر توصلهم بهذه الوثائق يؤتر بالدرجة الأولى على ظروف عملهم. خصوصا وقد مرت قرابة ثلاثة أسابيع على مصادقة الحكومة على المرسوم الخاص بالمجلس الوطني للصحافة المنظم للبطاقة، ولم ينشر بعد في الجريدة الرسمية، رغم ما للأمر من أهمية واستعجال.
وشددت الحركة التصحيحية على انتقاد موقف مزدوجي الولاءات من مسؤولي النقابة والمجلس، واصفا إياهم بكونهم “بلعوا ألسنتهم وأخرسوا النقابة ومنعوا كليا التواصل مع الصحافيين في شأن هام يخصهم، سواء من منخرطي النقابة أو من أغلبية الصحافيين”.
ونددت حركة “صحافيون من أجل نقابة ديمقراطية” بالتأخر الحاصل في إخراج بطاقة الصحافة، وبتسليمها لمستحقيها في أقرب الآجال.
وطالبوا المجلس الوطني للصحافة بالانفتاح على الصحافيين والتواصل معهم جديا بخصوص القضايا العالقة، على رأسها تجديد الاتفاقية الجماعية وحماية حقوق الصحافيين والعمل على إخراج تعاضدية الصحافيين للوجود.
نيو بريس 24
وجاء في البلاغ أنه بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر من السنة لم تظهر بوادر منح بطاقة الصحافة في طبعتها الجديدة، الموقعة من طرف رئيس المجلس الوطني للصحافة، والذي هو في نفس الوقت الأمين العام للنقابة.
واستغرب البلاغ صمت رئيس النقابة، الذي هو في نفس الوقت (العضو بنفس المجلس)، ودون أن يعبر أعضاء المكتب التنفيذي عن انزعاجهم بصفتهم مسؤولين عن القضايا النقابية للصحافيين.
واحتمل أن يكون هذا التأخير ناتج عن تواطؤ بين النقابة والمجلس إياه، بعد تداخل المهام بينهما والتماهي بين الأشخاص وصفاتهم في كلتا المؤسستين.
وقال البلاغ أن البطاقة بالنسبة للصحافيين المهنيين ليست فقط بطاقة هوية، بل وسيلة أساسية للقيام بعملهم، مع بطاقة القطار الخاصة بتنقلاتهم، وتأخر توصلهم بهذه الوثائق يؤتر بالدرجة الأولى على ظروف عملهم. خصوصا وقد مرت قرابة ثلاثة أسابيع على مصادقة الحكومة على المرسوم الخاص بالمجلس الوطني للصحافة المنظم للبطاقة، ولم ينشر بعد في الجريدة الرسمية، رغم ما للأمر من أهمية واستعجال.
وشددت الحركة التصحيحية على انتقاد موقف مزدوجي الولاءات من مسؤولي النقابة والمجلس، واصفا إياهم بكونهم “بلعوا ألسنتهم وأخرسوا النقابة ومنعوا كليا التواصل مع الصحافيين في شأن هام يخصهم، سواء من منخرطي النقابة أو من أغلبية الصحافيين”.
ونددت حركة “صحافيون من أجل نقابة ديمقراطية” بالتأخر الحاصل في إخراج بطاقة الصحافة، وبتسليمها لمستحقيها في أقرب الآجال.
وطالبوا المجلس الوطني للصحافة بالانفتاح على الصحافيين والتواصل معهم جديا بخصوص القضايا العالقة، على رأسها تجديد الاتفاقية الجماعية وحماية حقوق الصحافيين والعمل على إخراج تعاضدية الصحافيين للوجود.
نيو بريس 24
تقارير إضافية
المحكمة الابتدائية بالعيون تقضي بغرامة 5000 درهما ضد العيون 24
21:19 Jan 25, 2015
العيون الشرقية -وجدة, 0 Kms
معاناة الصحفيين والاعلاميين في مهرجان مراكش السينمائي بسبب التنظيم
12:11 Jan 29, 2015
قصر المؤتمرات بمراكش, 0 Kms
اترك تعليق