Vérifié
الاعتداء على هشام منصوري متعاون جمعوي من طرف مجهولين قرب محطة اڭدال
Gare Rabat Agdal, Rue Abderahmane Ghafiqi, Agdal Riyad, الرباط, Prefecture Rabat, Rabat-Salé-Zemmour-Zaer, 10050, المغرب
فيمايلي شهادة المتعاون الجمعوي هشام منصوري المكلف بمشروع في جمعية صحافة التحقيق ؛ إثر الإعتداء الذي تعرض له من قبل مجهولين قرب محطة القطار الرباط أكدال :
"كانت الساعة تشير الى حوالي العاشرة وعشر دقائق مساءا عندما غادرت فندقا بالرباط، حيث كنت في اجتماع مع رئيس مركز ابن رشد للدراسات والتواصل، ووقع الاعتداء في الزقاق المتواجد أمام محطة القطار أكدال.
الشخص الذي هاجمني كان يسير باتجاهي بشكل عادي كأي مسافر خارج من المحطة، لهذا لم يثر انتباهي وأنا أسير في الإتجاه المعاكس وكان التعرض لهجوم اخر توقعاتي.
أردت أن أفسح للشخص الطريق لما لاحظت أنه يسير باتجاهي، غير أنه فعل نفس الشيء وفي اللحظة التي أردت رفع رأسي للنظر في وجه الشخص ضربني بلكمة قوية في وجهي كسرت إثرها نظاراتي الشمسية، وفجأة أبصرت شخصا ثانيا على يميني، فانهمك الإثنان معا في توجيهي وابل من اللكمات والضربات والركلات على مستوى الوجه والعنق والرأس والظهر والبطن، ولم يتركا لي أية فرصة لأصد ضرباتهم، بل كنت فقط اصرخ بأعلى صوتي وحينها حاول أحدهم اغلاق فمي ودفعي الى داخل السيارة. قاومت وواصلت الصراخ فيما واصلوا الضرب القوي في جميع انحاء جسمي قبل أن يقرروا الفرار على متن سيارة سوداء يقودها شخص ثالث.
حاول بعض المارة وسائقا سيارات الاجرة تسجيل رقم السيارة غير أن أنوارها كانت منطفئة فيما قال بعضهما بأن السيارة كانت بدون لوحة أرقام."
نشر يوم 22-11-2014
"كانت الساعة تشير الى حوالي العاشرة وعشر دقائق مساءا عندما غادرت فندقا بالرباط، حيث كنت في اجتماع مع رئيس مركز ابن رشد للدراسات والتواصل، ووقع الاعتداء في الزقاق المتواجد أمام محطة القطار أكدال.
الشخص الذي هاجمني كان يسير باتجاهي بشكل عادي كأي مسافر خارج من المحطة، لهذا لم يثر انتباهي وأنا أسير في الإتجاه المعاكس وكان التعرض لهجوم اخر توقعاتي.
أردت أن أفسح للشخص الطريق لما لاحظت أنه يسير باتجاهي، غير أنه فعل نفس الشيء وفي اللحظة التي أردت رفع رأسي للنظر في وجه الشخص ضربني بلكمة قوية في وجهي كسرت إثرها نظاراتي الشمسية، وفجأة أبصرت شخصا ثانيا على يميني، فانهمك الإثنان معا في توجيهي وابل من اللكمات والضربات والركلات على مستوى الوجه والعنق والرأس والظهر والبطن، ولم يتركا لي أية فرصة لأصد ضرباتهم، بل كنت فقط اصرخ بأعلى صوتي وحينها حاول أحدهم اغلاق فمي ودفعي الى داخل السيارة. قاومت وواصلت الصراخ فيما واصلوا الضرب القوي في جميع انحاء جسمي قبل أن يقرروا الفرار على متن سيارة سوداء يقودها شخص ثالث.
حاول بعض المارة وسائقا سيارات الاجرة تسجيل رقم السيارة غير أن أنوارها كانت منطفئة فيما قال بعضهما بأن السيارة كانت بدون لوحة أرقام."
نشر يوم 22-11-2014
Date de la violation ou réstriction Nov 22 2014
Lien source d'information
Rapports supplémentaires
بلاغ حول الأوضاع المهنية و الاجتماعية للصحافيين " فريلانس" بالقناة الثانية 2M
08:44 Jan 23, 2023
الرباط الرباط القنيطرة, 2.3 Kms
Le projet de remplacer le Conseil national de la presse au Maroc menace un peu plus l’indépendance de la profession
13:36 Apr 19, 2023
الرباط الرباط القنيطرة, 2.3 Kms
لنقاطع مؤتمر "ناس ديلي" في تل أبيب: لا لإسقاط المؤثرين العرب في مستنقع التطبيع والخيانة
21:00 Jun 05, 2023
الرباط جهة الرباط القنيطرة, 2.3 Kms
لقجــع يُــقاضي آشكاين بسببِ مقالٍ عن مُستقبلِه السِّــياسي مع “البام”
11:58 Jul 16, 2023
الرباط جهة الرباط القنيطرة, 2.3 Kms
Laisser un commentaire